إستشهد بالحامة المجاهد الأكبر قاهر فرنسا البطل محمد الدغباجي
حيث 1924 اقتيد البطل إلى ساحة سوق البلدة حيث أعدمه الجيش الفرنسي الإستعماري الغاشم بعد ن أذاقهم الويلات. ويروى أنه رفض العصابة، التي تقدم بها نحوه ضابط فرنسي ليضعها على عينيه، رفضها ساخرا من الموت. ويروى أن زوجة أبيه زغردت لهذا المشهد، وهتفت عاليا، مباركة شجاعته والشرف الذي نالها منه. وهكذا بقيت قصّة الدغباجي شفوية تتردد على الألسن، ومنها قول المغنين:
الخمسة اللّي لحقوا بالجُرة* وملك المــوت يراجي
لحقوا مولى العركة المـرة* المشهــور الدغباجي
في مثل هذا اليوم في 1 مارس 1924
This entry was posted in أخبار و مقالات. Bookmark the permalink.